التحاليل الشاملة : التحاليل الأساسية من أجل الإطمئنان على صحتك ! Check-up /Bilan de santé

في هذا المقال سنتطرق الى كيفية قراءة وفهم نتائج التحاليل المخبرية وستجدون المراجع في الاخير.

تتمثل تحاليل المختبر في فحص عينات حيوية مثل البول والدم، أو سوائل وأنسجة أخرى، لتقييم صحة الشخص[1].

تقدم بعضها معلومات دقيقة حول مشاكل صحية محددة، بينما تكون البعض الآخر أكثر عمومية. يجمع طبيبك الخاص هذه النتائج مع التاريخ الطبي، والفحص البدني، واختبارات تشخيصية أخرى لتحديد التشخيص. فهم نتائج اختبار المختبر الخاص بك، وبخاصة تحاليل البول أو الدم، يمكن أن يساعدك في فهم أعراضك بشكل أفضل وكيفية عمل جسمك.

الجزء 1

1 الاختبارات الدموية.

فحص الدم الكامل هو واحد من أكثر الفحوصات شيوعًا في المختبرات الطبية. ويُعرف أيضًا باسم "تحليل كامل لعناصر الدم (NFS) "، وهو عبارة عن قياس لجميع أنواع الخلايا والعناصر المختلفة الموجودة في الدم، مثل الكريات الحمر (الكريات الحمراء) والكريات البيض (الكريات البيضاء) والصفائح الدموية (الصفائح [2]).

تحتوي الكريات الحمر على الهيموغلوبين، وهو بروتين ضروري لنقل الأكسجين إلى جميع الخلايا. أما الكريات البيض فهي جزء من الجهاز المناعي وتساعد في تدمير الجسيمات الغريبة مثل البكتيريا والفيروسات والفطريات. أما الصفائح الدموية فتلعب دورًا في تخثر الدم[3].

• تشير نسبة الهيموغلوبين المنخفضة أدنى من المعدل الطبيعي (القيمة Hb 12-16 ) إلى فقر الدم (حيث لا تحصل الأنسجة على كمية كافية من الأكسجين) على الرغم من أن العدد الكبير جدًا من الكريات الحمراء (المعروفة أيضًا بالكريات الحمر) قد يشير إلى مرض في النخاع العظمي[4].

• قلة عدد كريات الدم البيض (تسمى نقص في عدد كريات الدم البيضاء) يمكن أن تشير أيضًا إلى مرض في النخاع العظمي أو تأثير جانبي محتمل للعلاج الدوائي (وهو ما يحدث في كثير من الأحيان عند تلقي العلاج الكيميائي لعلاج السرطان). على الجانب الآخر، يشير ارتفاع عدد كريات الدم البيض (تسمى زيادة في عدد كريات الدم البيضاء) عادةً إلى أن الجسم يحارب عدوى.

• العدد الطبيعي للكريات الحمراء يختلف بين الجنسين. الرجال لديهم 20 إلى 25% أكثر كريات حمراء لأن لديهم غالبًا أنسجة عضلية أكثر وهم أكبر حجمًا، مما يتطلب كمية كبيرة من الأكسجين.

2 تعرف على التحليل الدهني

. يمكن إجراء فحوصات أخرى بالإضافة إلى التحليل الدموي الكامل، مثل التحليل الدهني. يساعد هذا الاختبار الأطباء في تحديد مخاطر الأمراض القلبية والأوعية للمريض (مثل تصلب الشرايين، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية). يركز التحليل الدهني للشخص على مستوى الكوليسترول الكلي في الدم (بما في ذلك جميع الليبوبروتينات)، وليبوبروتينات منخفضة الكثافة (LDL)، وليبوبروتينات عالية الكثافة (HDL)، والثلاثي جليسريد، وهي دهون تخزن غالباً في الخلايا الدهنية.

• الهدف هو أن يكون مستوى الكولسترول أقل من 200 ملغ/ديسيلتر، مع نسبة مثالية ل HDL أي "الكولسترول الجيد" على LDL أي "الكولسترول السيء" أقل من3.5 ،لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. يقوم ال HDL بإزالة الكولسترول الزائد من الدم وينقله إلى الكبد لإعادة تدويره. المستوى المناسب هو أكثر من 50 ملغ/ديسيلتر (وفي الأفضلية أكثر من 60 ملغ/ديسيلتر)

•يقوم ال LDL بنقل الكولسترول من الكبد إلى الخلايا التي تحتاج إليه، بالإضافة إلى الأوعية الدموية بعد الإصابة بجرح أو التهاب (وهذا قد يؤدي إلى انسداد الشرايين، ويُعرف بالتصلب الليفي). القيم الطبيعية تكون أقل من 130 ملغ/ديسيلتر (وفي الأفضلية أقل من 100 ملغ/ديسيلتر)

• قبل تحديد ما إذا كان من الضروري أو المفيد للمريض تناول خافض للكولسترول، سيقوم المحترف الصحي بمراجعة نتائج الفحص الدموي للدهون.

3 التحليل الكيميائي للجسم

هذا الفحص يتضمن قياس مكونات أخرى في الدم، مثل الكهارل (الأملاح المعدنية التي لها شحنة إيجابية أو سلبية والضرورية لانقباض العضلات وتوصيل الإشارات العصبية)، البروتينات، المعادن العضوية، الكرياتينين، الجلوكوز، والإنزيمات الكبدية. [7]

التقييم الكيميائي ينفع في تحديد الحالة الصحية العامة للمريض، وللتحقق أيضًا من وظيفة الكلى والكبد والبنكرياس، بالإضافة إلى تركيز الكهارل وتوازن الأحماض والقواعد. يُجرى ذلك غالبًا في نفس الوقت مع تحليل الدم الكامل كجزء من الفحوصات الطبية القياسية وزيارات الفحص السنوية لدى الطبيب.

• يلعب الصوديوم دورًا في تنظيم مستويات السوائل ووظيفة الأعصاب والعضلات، لكن تركيزًا عاليًا في الدم يمكن أن يسبب ارتفاع ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. كما يمكن أن تكون كمية منخفضة ضارة أيضًا وتؤدي إلى اضطرابات عصبية. القيمة الطبيعية لمستوى الصوديوم تتراوح بين 136 و 144 ميكرومول لكل لتر.

• ترتفع إنزيمات الكبد (ALT AST) وفي حالة وجود إصابة أو التهاب بالكبد ناتج عن تناول زائد للباراسيتامول، أو الكحول، أو وجود حصى بالمرارة، أو أمراض المناعة الذاتية، أو التهاب الكبد.

• تشير تركيزات مرتفعة من النيتروجين اليوري والكرياتينين في الدم عادةً إلى عدم انتظام وظيفة الكلى. يجب أن تتراوح قيمة النيتروجين اليوري في الدم بين 7 و 29 ملغم/ديسيلتر، بينما يجب أن تتراوح مستويات الكرياتينين بين 0.8 و 1.4 ملغم/ديسيلتلر.

 

4 اختبارات السكر في الدم.

عنصر آخر محتمل في التقييم الكيميائي هو اختبار السكر في الدم. يتم قياس كمية الجلوكوز الموجودة في الدم، عادة بعد صيام لا يقل عن 8 ساعات. يُصرف هذا الاختبار عادة إذا كان الطبيب يشتبه في إصابتك بالسكري من النوع 1 أو 2 أو السكري الحملي. السكري من النوع 1 يتميز بإفراز غير كافي للأنسولين من البنكرياس (هرمون يزيل الجلوكوز ويعزز نقله إلى الخلايا) أو بمقاومة الخلايا في الجسم لأثر الأنسولين. السكري من النوع 2 يتطور عندما تصبح الأنسجة مقاومة للأنسولين، غالبًا بسبب السمنة. وبالتالي، تكون لدى المصابين بالسكري مستويات عالية جدًا من الجلوكوز (ارتفاع السكر في الدم)، والتي تتجاوز 125 ملغ/دل. الأشخاص الذين يعانون من مخاطر عالية للإصابة بالسكري يظهرون مستويات جلوكوز تتراوح بين 100 و 125 ملغ/دل. إذا كنت تندرج ضمن هذا النطاق، يعتبرك الأطباء مصابًا بفرط سكري مبكر. يمكن أن يؤدي ارتفاع السكر في الدم المزمن على المدى الطويل إلى أضرار في الأعضاء وإلى مضاعفات مثل الأمراض الكلوية والقلبية والعينية والعصبية.

• من المهم أن نلاحظ أن هناك عوامل أخرى قد تؤدي إلى ارتفاع مستوى الجلوكوز في الدم، مثل الأمراض الكلوية والإجهاد المزمن وفرط الغدة الدرقية، بالإضافة إلى التهاب أو سرطان البنكرياس.

• تعرف نسب الجلوكوز المنخفضة جدًا (أقل من 70 ملغ/ديسيلتر) باسم فرط الجلوكوز في الدم، ويمكن أن يكون سببها التهاب الكبد أو استهلاك كمية زائدة من الأنسولين، بالإضافة إلى اضطرابات متعددة في الكلى أو الكبد أو القلب.

الجزء 2

1 إختبارات البول

1. تساعد التحاليل البولية في كشف منتجات الاستقلاب الطبيعي أو غير الطبيعي، والبروتينات، والخلايا، والبكتيريا في البول. [9]

2. إذا كنت بصحة جيدة، يجب أن يكون بولك واضحًا ولا رائحة سيئة له، ونظيفًا من البكتيريا، أي أنه لا يحتوي على الكثير من البكتيريا. يمكن اكتشاف العديد من المشاكل الاستقلابية والكلوية في مراحل مبكرة عن طريق فحص البول لاكتشاف التغيرات. يمكن أن تكون هذه التغيرات في تراكيز أعلى من الجلوكوز، والبيليروبين، والبروتينات، والكريات الحمراء، والكريات البيضاء، وبلورات حمض اليوريك، والبكتيريا.

· من المحتمل أن يوصي طبيبك بإجراء تحليل بول إذا اشتبه في وجود مشكلة استقلابية (مثل السكري)، أو مرض كلوي، أو عدوى بولية. [10]

· لإجراء هذا الاختبار، يجب على المريض جمع 30 إلى 60 مل من البول في منتصف التبول (وليس في بداية التبول) في كوب بلاستيكي نظيف. عادة ما يُوصى بأخذ العينة في الصباح الباكر. لا تنس تنظيف أعضائك التناسلية تمامًا قبل أخد العينة، خاصة بالنسبة للنساء في فترة الحيض.

· السبب في أهمية أخذ البول في منتصف التبول بسيط جدًا: تتواجد البكتيريا على الجلد بالقرب من فتحة الإخراج البولي. سيحتوي التدفق الأول من البول على بعض هذه البكتيريا.

· يتم تحليل عينة البول عبر مراحل وبطرق مختلفة، يكون هناك فحص مرئي بالعين المجردة ويتبعه آختبار سريع بآستعمال شريط الاختبار ثم الفحص المجهري ثم تتلوه عملية زرع العينة. [11] 

2 فهم النتائج التي تشير إلى وجود مشكلة في الاستقلاب أو الكلى أمر حاسم.

معظم هذه الاضطرابات لا تسبب أعراضًا واضحة، خاصة في المراحل الأولى. على الرغم من أن التعب وانخفاض الطاقة شائعان، إلا أن ربطهما بانخفاض في وظيفة الكلى أو الاستقلاب غالبًا ما يكون صعبًا. يمكن لتحليل البول كشف مشكلة، لكنه ليس كافيًا بمفرده. غالبًا ما تكون الفحوصات الطبية البدنية والتحاليل الدموية واختبارات أخرى (الرنين المغناطيسي، الأشعة فوق الصوتية، إلخ) ضرورية. [12]

عادة ما لا تحتوي البول على كميات كبيرة من البروتينات (الألبومين). ومع ذلك، يمكن أن تكون كميات عالية من البروتينات في البول (البروتينوريا) علامة مبكرة على القصور الكلوي. البروتينوريا شائعة أيضًا في مرض كاهلر وأنواع مختلفة من السرطان. [13]

قد تسبب الأمراض الكلوية أيضًا وجود دم (كريات الدم الحمراء) في البول، فضلاً عن حموضة مرتفعة وكثافة بولية مرتفعة. يمكن أن يشير وجود بلورات إلى وجود حصى كلوية أو النقرس.

عادة ما يرتبط وجود السكر والكيتونات في البول بالسكري[14]. غالبًا ما تحتوي بول الأشخاص الذين يعانون من السكري على نسبة مرتفعة من الجلوكوز. قد تكون لديك نسب مرتفعة من الكيتونات دون وجود جلوكوز في البول إذا لم تكن أكلت الطعام قبل ذلك.

 

3 إربط أعراض العدوى البولية بالنتائج.

 يُوصَى بشدة بإجراء تحليل للبول في حالة الاشتباه بوجود عدوى بولية. عادةً ما تكون العدوى محدودة في الإحليل (التهاب الإحليل)، ولكن يمكن أن تصل إلى المثانة (التهاب المثانة) والكلى (التهاب الكلى) في الحالات الأكثر خطورة. [15]

بانسبة للنساء، تكون العدوى البولية أكثر انتشارًا بكثير، حيث تمثل 56.25% من الحالات. تكون الأعراض أكثر وضوحًا من الحالات الأولية للاضطرابات الاستقلابية أو الكلوية. فيما يلي بعض أعراض هذه المشكلة الأكثر شيوعًا: التبول المتكرر أو المؤلم، الشعور بالحرقة أثناء التبول، الحاجة الملحة والمتكررة للتبول، البول الداكن، وجود دم في البول، ألم في البطن السفلي، ألم في أسفل الظهر وحمى خفيفة . [16]

· يعتبر وجود النيتريتات أو إستيراز اللويكوسيتات (ناتج عن الكريات البيض) الدليل الرئيسي على وجود عدوى بولية خلال اختبار سريع باستخدام شريط الاختبار. [17]

· تحت المجهر، يمكن رؤية الكريات البيضاء (علامة واضحة على العدوى أو الالتهاب)، البكتيريا، وربما الكريات الحمراء في حالة العدوى البولية.

· يمكن أن تسبب العديد من البكتيريا عدوى بولية، لكن معظمها يسببه إشريشيا كولاي، وهي بكتيريا توجد عادة في البراز.

4 تعلم كيف تحدد نتائج أخرى مهمة.

 يمكن أن تكشف تحليل البول عن مشاكل وأمراض أخرى، مثل التهاب أو مرض في الكبد، سرطان المثانة أو الكلى، التهاب مزمن يؤثر على عضو آخر، أو حتى الحمل. قد لا تُدرَج هذه العناصر في تحليل الدم القياسي، وربما يتعين على طبيبك طلبها منك بشكل خاص. [18]

· عادةً، لا يجب أن يكون البيليروبين، الناتج عن تحلل كريات الدم الحمراء، موجودًا في البول. قد تشير وجوده إلى إصابة أو مرض في الكبد، مثل التهاب الكبد أو تليف الكبد، أو حتى إلى مشكلة في المرارة. [19]

· قد يكون اكتشاف خلايا غير طبيعية وكريات بيضاء وحمراء في البول علامة على وجود سرطان في الجهاز التناسلي والبولي. إذا كانت هناك شكوك في وجود سرطان، فقد يتم إجراء زراعة للخلايا وتحاليل دمية بشكل عام

· إذا كنت تشك في الحمل بسبب عدم وجود دورة شهرية، فقد يؤكد تحليل البول هذه الشكوك. سيبحث فني المختبر عن هرمون المشيمة المنشط للجريبات البشرية (hCG) في عينتك من البول. يمكن أن يتم اكتشاف هذا الهرمون، الذي يتم إفرازه من قبل المشيمة عند النساء الحوامل، أيضًا في الدم، ولكن الاختبارات المنزلية للحمل مصممة لتحديد مستواه في البول. [20]

نصائح عملية:

· تأكد من أن جميع تحاليل الدم والبول تتضمن معلومات أساسية مثل اسمك، ورقم الضمان الاجتماعي، وتاريخ إجراء الاختبارات وطباعتها، وأسماء الفحوصات، واسم المختبر والطبيب، والنتائج، ومقارنتها بالقيم الطبيعية، والنتائج الغير طبيعية.

· يمكن أن تؤثر العديد من العوامل على نتائج التحاليل مثل العمر، والأدوية، والنظام الغذائي، والضغط النفسي، والارتفاع، أو المناخ. لذلك، لا يجب الحكم على النتائج والخروج باستنتاجات بمفردك دون آستشارة الطبيب..

· إذا كنت تستطيع تفسير نتائج التحاليل المخبرية على الورق، يمكنك بسرعة تحديد القيم الغير طبيعية، والتي عادة ما تُشير بـ "F" للمنخفض أو "E" للمرتفع.

· لا داعي لحفظ القيم الطبيعية، حيث يتم طباعتها دائمًا مع نتائجك للرجوع إليها.

· اختبار PSA هو اختبار دم يقيس بروتين ينتجه البروستاتا ويوجد في السائل المنوي والدم [21]. يعتبر معدل PSA الأقل من 4.0 نانوغرام/مل مرغوبًا.

تحذيرات :

· هذا المقال ليس لغرض تقديم النصائح الطبية. للحصول على استشارة طبية، يرجى استشارة الطبيب الخاص بك.

· من غير المستحسن العلاج الذاتي بناءً فقط على نتائج التحاليل المخبرية. هذه النتائج ليست سوى عنصر واحد من بين العديد من العناصر التي يستخدمها الطبيب لتشخيص وعلاج الأمراض.

· قد تكون نتائج الاختبارات غير دقيقة بسبب عوامل متعددة، مما قد يؤدي إلى نتائج إيجابية أو سلبية خاطئة، أو حتى قيم غير صحيحة. لهذا السبب، يتم إجراء معظم الاختبارات مرتين على الأقل لتأكيد النتائج. ومع ذلك، في بعض الحالات، قد تكون النتائج دقيقة، خاصة عندما يتعلق الأمر بالكشف عن تشوهات في عينة لا تحتوي عليها.

المعلومات والنصائح الطبية الواردة في هذا المقال قد تؤثر على صحتك.

نسعى دائما لكي نقدم لكم محتوى دقيق وفعال قدر الإمكان ،لكن لسنا مسؤولين ولا نتحمل مسؤولية النتائج الناتجة عن تطبيق(قائمة غير كاملة) العلاجات،والتقنيات ، والادوية،و الجرعات و/أو الطرق المقترحة في هذا الموقع.انت وحدك من تتحمل المسؤولية الكاملة.

إذا استمرت أعراضك لعدة أيام، فمن المستحسن مراجعة طبيبك الخاص. إنه فقط من يمكنه تقديم استشارة طبية ملائمة لحالتك. وفي حالة الأطفال الصغار، يُفضل استشارة طبيب أطفال دون تأخير.

المراجع

1. ↑http://www.cancer.gov/about-cancer/diagnosis-staging/understanding-lab-tests-fact-sheet

2. ↑http://www.medicinenet.com/complete_blood_count/page2.htm#tocd

3. ↑http://www.medicinenet.com/complete_blood_count/page6.htm

4. ↑http://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/anemia/basics/definition/con-20026209

5. ↑https://labtestsonline.org/understanding/analytes/lipid/tab/test/

6. ↑http://www.mayoclinic.org/diseases-conditions/high-blood-cholesterol/expert-answers/cholesterol-ratio/faq-20058006

7. ↑https://labtestsonline.org/understanding/analytes/cmp/tab/test

8. ↑https://labtestsonline.org/understanding/analytes/glucose/tab/test

9. ↑https://labtestsonline.org/understanding/analytes/urinalysis/tab/sample/

10. ↑https://labtestsonline.org/understanding/analytes/urinalysis/tab/sample/

11. ↑http://www.mayoclinic.org/tests-procedures/urinalysis/basics/results/prc-20020390

12. ↑http://www.mayoclinic.org/tests-procedures/urinalysis/basics/definition/prc-20020390

13. ↑https://labtestsonline.org/understanding/analytes/urinalysis/ui-exams?start=1

14. ↑http://www.mayoclinic.org/tests-procedures/urinalysis/basics/results/prc-20020390

15. ↑https://labtestsonline.org/understanding/conditions/uti

16. ↑https://www.memoireonline.com/09/17/10024/Etude-epidemiologique-clinique-et-therapeutique-des-infections-urinaires-chez-les-enfants-de-0-a-5.html

17. ↑http://www.mayoclinic.org/tests-procedures/urinalysis/basics/results/prc-20020390

18. ↑http://www.mayoclinic.org/tests-procedures/urinalysis/basics/results/prc-20020390

19. ↑http://www.cancer.gov/about-cancer/diagnosis-staging/understanding-lab-tests-fact-sheet

20. ↑https://labtestsonline.org/understanding/analytes/hcg/tab/sample/

21. ↑https://labtestsonline.org/understanding/analytes/psa/tab/test/

تعديل المقال